برقة وطني

 الأستاذ الطيب الشريف خيرالله المريمى العبيدى - سبق للاستاذ تولي العديد من المناصب ومنها كان اصغر محافظ فى عهد المملكة الليبية محافظة درنة . لماذا يتصرف الاخوة فى الغرب (طرابلس) , وكأن برقة مستعمرة تريد التمرد على اسيادها ؟! ولماذا هذا الاسهال الاعلامى ( الحكومى) الموجه لسب الفيدرالية ومن يدعون اليهما واعتبارها تقسيما للوطن ؟!! والتهديد بالقوة والسلاح لمنعها ؟ ... وهل من جندوا لشن هذه الحرب على الفيدرالية ومن ينادون بها يروون هذا المسلك تقسيما للبلاد , عن فهم متأصل لديهم بذلك ام تضليل للراى العام وعامة الناس ؟ وفى الحالتين فأن نظره الاستعلاء واضحة والبعد عن التفكير فى بناء ليبيا الحديثة غير وارد ! ألم يتذكر الجميع ان برقة حررت نفسها فى الايام الاربعه الاولى من قيام ثورة 17 فبراير التى قامت بها واشعلتها , ولو كانت تريد الانفصال لفعلت ,فى وقت كانت ساحه طرابلس الخضراء تعج بأللآف المؤيدين للقذافى ونظامه وهو بينهم خطيبا ؟! ولكنها نادت بطرابلس عاصمة لليبيا وبدات فى القيام بواجبها تجاه اخوتها الذين ثاروا معها وتعرضوا لكتائب القذافى وزباينتة. ووصل الرجال , والمال , والسلاح , والدواء , ...

  I am a Libyan citizen offer condolences and sympathy to the family of Mr. Chris Stevens, I'm sorry for the American people, and we thank the U.S. government for her courage. Mr. salemsedeek

ياشليلك الأحاجي الشعبيَّة أو الألغاز كانت للتَّسامر عند أجدادنا ، وذلك عندما يلتفُّون حول موقد النار ، أو على الكانون في انتظار نضوج الشاي ، وعادة ما تكون هذه الأحاجي بين الكبار والصغار ، وهي في حقيقتها دروس تعليمية من الأجداد والجدَّات أو الآباء والأمَّهات للأبناء في كلِّ مَنَاحِي الحياة ومبادئها . وتبدأ هذه الأحاجي في فترة ما بعد العشاء بعرض الأحجية على الحضور لخلق نوعٍ من النقاش حولها مما يرسِّخ بعض القيم والأخلاق في أذهان الصغار ، فإذا لم يتوصل الصغار للحلِّ يقوم الكبار بحلِّها لهم مع شرح الغامض منها ، والتعليق على ما يستوجب التعليق والإبانة لتتضح الأحجية للناشئة فيفهمون مقاصدها وأبعادها . وتمتاز الأحجية بالإيجاز والتناغم اللفظي مما يسِّهل حفظها شأنها في ذلك شأن الأمثال ، وتبدأ الأحجية عادةً بكلمة ( شلِّيلكم ) إذا كانوا جماعة أو ( شلِّيلك ) إذا كان فرداً ، ومعنى كلمة ( شلِّيلك ) ما هي ، أو ماذا تعني ؟ وعندما تُعرضُ الأحجية على الحضور ولا يتوصلون لحلِّهَا يقول أحدهم ما هي ؟ يقول له صاحبها : أعطني بلاداً أو أنكر عليك . فإذا أعطاه بلاداً كأن يقول له خذ مدينة كذا ، ويسمِّي اسم مدينة م...