تاريخ اليهود في برقة



يهوديات من اصول لليبية في فلسطين محتلة


مؤخوذ من" تاريخ اليهود في ليبيا "ولكننا اقتصرنا علي الجزء الخاص ببرقة

الكاتب موسي المنفي

نهاية حكم أسرة باتوس بإقليم برقة:



في عهد الملك باتوس الثالث حاكم قورينا احتدم صراع بين الطبقة الملكية والطبقة الارستقراطية، ووصل إلى أشده بعد أن طالب الوافدون الجدد إلى قورينا من الإغريق بان يكون لهم نصيب من الامتيازات التي احتكرها لأنفسهم المستعمرون الأوائل الذين وفدوا من جزيرة ثيرا الإغريقية. (5)



ورغبة من أهل المدينة في إيجاد حل لهذه المنازعات اتفقوا على دعوة "ديموناكس" وهو مشرع من اركاديا (مقاطعة باليونان)، ليعيد تنظيم العلاقات بين الملك ورعاياه من ناحية والعلاقات بين المستعمرين الأوائل والمستعمرين الجدد من ناحية أخرى، واستقرت الأمور لفترة وجيزة ثم عادت الاضطرابات من جديد بعد أن عادت الطبقة الملكية تريد استرداد ما سلبه منها هذا المشرع، وقد ترتب عن ذلك مزيد من الاضطرابات ودخلت برقة في مرحلة جديدة من عدم الاستقرار (6).



ففي عهد الملك اركسيلاوس الرابع حدثت اضطرابات سياسية في قورينا، يعتقد المؤرخون إنها بسبب ضيق الرقعة الزراعية ولعدم العدالة في توزيع الأراضي بين اهالى قورينا، وانتهى الأمر بنشوب ثورة في قورينا، فهرب الملك اركسيلاوس إلى مدينة يوسبيريدس (بنغازي) لينجو بنفسه، ولكنه قتل وهو في الطريق إليها وقطُع رأسه وألقى به في البحر وكان ذلك حوالي عام 440 ق.م (7).



صراع الأحزاب في اقليم قورينا



بانتهاء حكم أسرة باتوس وذلك بمقتل أخر ملوكها الملك اركسيلاوس الرابع 440 ق.م استأثرت الطبقة الأرستقراطية بالحكم في الإقليم، وأصبح الصراع مستحكماً داخل مدن الإقليم بين الطبقة الأرستقراطية التي سيطرت على السلطة وبين عامة الشعب، وأدى ذلك إلى قيام ثورة ديمقراطية في قورينا حوالي سنة( 401 ق.م) وقتل فيها أكثر من خمسمائة من الأغنياء وفرّ الكثيرون منهم طلباً للنجاة (8).



والسبب في قيام تلك الثورة هو نقمة الطبقات الفقيرة على الحكومة الارستقراطية، فقد ذكر ارسطو ان الطبقات الفقيرة ضاقت بالعقبات التي وضعتها في طريقها الحكومة الاوليجاركية "الارستقراطية" لتحرمها من حقوقها الطبيعية وخاصة بعد أن زاد عدد الفقراء على عدد أفراد الطبقات الغنية (9).



وفي أعقاب هذه الثورة آلت السلطة للحزب الديمقراطي في قورينا، الذى شرع بإعداد برنامجا إصلاحيا يستند إلى الأسس الديمقراطية التي كان "كليسثينيس" قد سنها لاثينا (10).



استيلاء بطليموس الأول على إقليم برقة



حاول الارستقراطيين استرداد السلطة فتمكنوا في بداية الأمر من إقصاء الديمقراطيين عن مراكز السلطة في قورينا، وذلك خلال الربع الأخير من القرن الرابع قبل الميلاد ولكن الديمقراطيين كروا عليهم من جديد فهرب فريق منهم إلى مصر، واستغاثوا بحاكمها بطليموس ابن لاجوس الذي أراد استغلال فرصة النزاع بين الحزبين لضم قورينا إلى إمبراطوريته، التي ينوى تكوينها على أنقاض إمبراطورية الاسكندر، فأرسل معهم القائد اوفيلاس مع قوات برية وبحرية وجنود مرتزقة (11) من اليهود الذين قام بأسرهم في فلسطين خلال غزواته المتعاقبة لها لاستخدامهم في السيطرة على قورينا.



فاحتل إقليم قورينا وبسط نفوذه عليه سنة 322 ق.م وفقدت مدن الإقليم استقلالها وحريتها وأصبحت تابعة لمملكة البطالمة في مصر بعد أن تمتعت بحريتها لفترة تزيد عن القرن (12)، وأصبحت مدن الإقليم تعرف جميعا باسم (بنتابوليس) اى ارض المدن الخمس ضمن اتحاد اقليمى يضمها ويتمتع بالاستقلال الداخلى وشجع بطليموس الأول اليهود على الهجرة إلى قورينا في شكل جماعات منظمة ذات صبغة عسكرية (13) حيث يؤكد المؤرخون ان اليهود عاشوا في ليبيا كجنود عسكريين أو كحامية عسكرية لحماية قلاع قورينا (14)، فقد مكنهم بطليموس الأول من الاستيطان في مدينة قورينا من اجل تشديد قبضته على هذه المدينة والسيطرة على باقي المدن في برقة، فبدأ اليهود يتسللون إلى برقة بعد سنة 322 ق.م، وانتشروا واستقروا في مدن برقة وقراها وأصبحوا أقوياء ومنظمين (15).



اليهود في برقة في عصر البطالمة:



لدراسة حياة اليهود في برقة في عصر البطالمة اعتمد المؤرخون على ما تم العثور عليه من مصادر وأثار وشواهد تاريخية عن حياتهم في تلك الفترة، وفى كثيرا من الأحيان وفى غياب المصادر اعتمدوا على دراسة حياة اليهود في العالم في العصر الهليلينستى* بشكل عام وعلى ما فعله اليهود مصر والإسكندرية بشكل خاص ومن ثم وضعوه قياسا لتصور حياة اليهود في ليبيا.



انتشار اليهود في برقة:



تؤكد الشواهد التاريخية ان التواجد اليهودى فى برقة فى عصر البطالمة اقتصرعلى مدن قورينا (شحات) وبطوليميس (طلميثة) وارسسنوى (توكرة) حيث يؤكد احد المؤرخين باننا [لا نظفر بادلة اخرى على وجود يهود فى بقية مدن برقة](16) وبالرغم من انه لاتوجد ادلة اثرية فى مدينة قورينا تعود لعصر البطالمة تؤكد وجود اليهود فيها، وهذا ما اكده المؤرخون بانه [لم تتضمن نقوش المدينة من العصر البطلمى، على كثرتها اشارة الى اليهود او الى بيعهم او احداث تتصل بهم](17) الا ان المؤرخين يعتمدون على المصادر الادبية لتاكيد وجود اليهود فى عصر البطالمة فيها، ومنها ما اكده المؤرخ اليهودى يوسف* [ ان الهدف الاول لاحضار اليهود الى برقة كان لتمكين بطليموس من السيطرة على قورينى ومدن برقة الاغريقية الاخرى](18) ويتوقع المؤرخون [ان تسفر اعمال التنقيب مستقبلا عن ظهور ادلة تؤكد جاليات عسكرية يهودية فى مناطق كثيرة على ساحل برقة](19).



اما وجود اليهود فى بطوليميس (طلميثة) منذ عصر البطالمة يؤكده [ ما عثرت عليه بعثة المعهد الشرقى بجامعة شيكاغو على عملة برونزية يهودية من ذات ربع الشاقل من ذلك النوع الذى اصدره فى يهوذا سيمون المكابى (139-135ق.م)](20)، ووجودهم فى ارسنوى(توكرة)يؤكده ما عثرعليه فى مقابر المدينة حيث [ان اسم بطليموس يظهر على بعض شواهد القبور مما يوحى بان يهود ارسنوى(توكرة) كانوا يحتفظون فى انفسهم بذكرى طيبة لاحد ملوك البطالمة الذى مكن لاسلافهم من الاستقرار بهذه المدينة وتبين من دراسة هذه الشواهد ان بعض منها مؤرخة بالشهور المصرية القديمة، وهذا في حد ذاته دليل على بقاء التقاليد البطلمية ممثلة في طريقة كتابة التاريخ لدى أهل ارسنوى (توكرة) ](21) [ويتبين ايضا من دراسة هذه الشواهد ان بعض اليهود الطاعنيين فى السن ولدوا فى اواخر القرن الثانى ق.م) ](22) اما فى برينيكى(بنغازى) وعلى الرغم من عدم العثور على اثار او شواهد تؤكد تواجدهم فيها من عصر البطالمة الا ان المؤرخين يرجحون [ ان جالية يهود برينيكى فى العصر الرومانى كانت قائمة ايضا فى العصر البطلمى](23) وقد [ وردت فى النقش المتعلق بترميم بيعة برينيكى عبارة: te synagoge ton en berenikide loudaion

اى بيعة اليهود المقيمين فى برينيكى، ولم يذكر فى العبارة اليهود البرينيكيين](24) وهذا يؤكد [ ان يهود برينيكى لم يكونوا مواطنيين لها](25) اى مواطنيين غير اصليين فى العصر الرومانى وهذا يضعف الاعتقاد القائل بان وجود الجالية اليهودية فى بنغازى كان منذ عصر البطالمة.



وقد ذكر الاستاذ الصادق النيهوم فى كتاب موسوعة تاريخنا بانه [تدلنا اثار تعود الى (عصر البطالمة) على وجود جاليات يهودية فى طلميثة وتوكرة وسوسة وقورينة والمرج وانحاء عديدة من ريف برقة](26) دون ان يشير الى المصدر الذى استند عليه فى هذه المعلومة او وصف لما تتضمنه تلك الاثار ومكان تواجدها.



تكوين الجاليات اليهودية في برقة:



تؤكد المصادر أن [ملوك البطالسة أكرموا وفادة اليهود وأحسنوا معاملتهم سواء في مدينة الإسكندرية وبقية أنحاء مصر، أوفى برقة التي كانت تابعة لهم إلا أنهم لم يرفعوا يهود برقة إلى مرتبة مواطني المدن الإغريقية](27) [فقد سمح البطالمة لليهود فى برقة بان ينتظموا فى جالية او قومية](28) [وقد ابتكر البطالمة نظام الجالية لارضاء جموع الاجانب غيرالمواطنيين ](29)فى المدن الاغريقية [والعناصر الاجنبية الاخرى التى لم يكن لها حظ المشاركة فى مواطنة المدن](30) وفى نطاق هذه الجالية كانت هذه العناصر تستطيع مباشرة حياتها الخاصة بحرية تامة وتستطيع [تصريف شؤونها، وحقها فى التملك وادارة املاكها](31) وكانت لجالية يهود برقة هذه الامتيازات التى [يتمتعون فيها بحظ من الاستقلال الذاتي ومزاولة شعائر دينهم في بيعهم ](32) فكان لهم الحق فى تطبيق شريعتهم و[استقلالهم القضائى وفق شريعتهم اليهودية فى الاحوال الشخصية](33) اذ كان لهم الحق فى تطبيق شريعتهم فى [الاحوال الشخصية كالزواج والميراث](34) والسماح للقائمين على امر الجالية [ بجبي الضرائب التي نصت عليها تعاليم التوراة من اليهود](35)، [وارسال ما يتجمع منها فى خزانة الجالية مع مايقدمه بعض افرادها](36) من هبات [من اموال ومعادن نفيسة ](37) [إلى هيكلهم المقدس في مدينة القدس](38) [هيكل اورشليم ](39) [فضلا عن السماح لهم بإقامة الكنس أو البيع](40)، فالبطالمة [اعترفوا ليهود قورينا وغيرها من مدن برقة بمثل هذا الوضع وسمحوا لهم بتشكيل الجاليات](41) فقد عثر على [ نقشين من برنيكى(بنغازى) من أوائل العصر الرومانى يتحدثان عن جالية يهودية في المدينة لها أراكنة* يصدرون القرارات ويذيعونها باسمها ] (42)، لذا فقد تمتع يهود برقة بحرية ممارسة طقوس عقيدتهم وإقامة المعابد وإقامة الكنس أو البيع، ولم يعانى يهود برقة من اى مضايقة في هذا الخصوص طيلة حكم البطالمة وهذا ما يؤكده المؤرخ الاغريقى (استرابون*) من [تشجيع البطالمة لانتشار جماعات اليهود المنظمة فى برقة](43)وان [قورينى فى ذلك العصر شجعت جماعات اليهود المنظمة التى كانت تحافظ على شرائعها ](44)، وذكر المؤرخون [ان الدستور الذى وضع لقورينا على عهد البطالمة جاء خالى من اى اشارة الى اليهود بالرغم من اهتمامه الواضح بتحديد هيئة مواطنى المدينة والذين يسمح لهم بالانضمام اليها](45) فاليهود فى عهد البطالمة لم يتمتعوا بحقوق المواطنة [فالمؤرخ اليهودى يوسف بالرغم من انه اجهد نفسه كثيرا فى اثبات حق مواطنة الاسكندرية ليهودها فى العصر البطلمى، لم يتحدث بشىء عن وضع اليهود فى قورينا وغيرها من مدن برقة. ](46)، بل انه وهو يصف يهود الاسكندرية وانطاكية قال [ان اليهود فى الاسكندرية اسكندريون واليهود فى انطاكية انطاكيون ](47)لكنه لم [يصف يهود قورينى بانهم قورينائيين](48) فهو لم يسوق [الحجج ليقحم اليهود على طبقة مواطنى قورينى](49) فهذا إن دل على شيء فانه يدل على أن اليهود في برقة في عصر البطالمة لم يرفعوا إلى [مرتبة مواطني المدن الإغريقية](50) ولم يتم منحهم حق المواطنة وان تواجدهم في برقة كان كعنصر طارئ حديث التواجد فى برقة وغير أصلى بالإضافة إلى [العنصرين: البربري الليبي – وهو العنصر الوطني – والإغريقي– وهو عنصر طارئ مستوطن](51)وهذا يفند ما ذهب اليه الباحث اليهودى الفريد دانيل بان [تواجد اليهود فى برقة سبق استيلاء البطالسة على الحكم فى ليبيا فهم من السكان المستوطنيين](52) ويفند زعم الباحث اليهودى (ناحوم سلوش)* الذى ذكر ودون دليل [ان استقراراليهود فى برقة بدا منذ عهد الفينيقيين ](53).



أنشطة اليهود في برقة:



تغلغل اليهود في كافة النشاطات الحيوية من عسكرية وزراعية وتجارية ومالية واقتصادية، وظهروا في كافة ميادين ومجالات نشاط العمل الحكومي والحر، فلم يفلت اليهود الفرص التي أتيحت لهم بفضل الحماية التي وفرها لهم البطالمة.



الوظائف الحكومية:



لم ينشط اليهود فى برقة كجنود فحسب بل امتد نشاطهم الى العمل فى الوظائف الحكومية، حيث عمل البطالمة [على توظيف اليهود فى بعض الوظائف الحكومية](54) [خاصة في الوظائف المالية أو التي لها علاقة بخدمة النشاط المالي](55)و [خاصة فى الادارة المالية](56)و [المتصلة بالاحتكارات الملكية وجباية الضرائب وادارة الاراضى الملكية ومساعدة (الاويكونوموس ) الذى كان يراس الجهاز المالى وخاصة فى المواني ذات النشاط التجارى مثل ميناء (بطوليميس) ](57)



النشاط الاقتصادي:



اتجه البطالمة نحو تنشيط التجارة في إقليم برقة وتنمية مواردهم الاقتصادية فيه، فأصبحت [مجالات النشاط الاقتصادي الحر غير الحكومي كثيرة ومتنوعة](58)، وأصبح لليهود دور في تلك الأنشطة الاقتصادية، حيث استفادوا مما تمتعت به البلاد من ازدهار اقتصادي في عهد البطالسة [فأصبحوا من العاملين في التجارة وشحن السفن وتفريغها ونقل السلع ومن أصحاب المخازن التجارية وربابنة السفن وومرابين*للتجار والعاملين فى التجارة البحرية](59) حيث [أن يهود برقة احترفوا المراباة فى المدن التجارية](60)، وأصبحوا [من ابرز عناصر السكان في المدن الساحلية مثل بطوليميس] (61)، والذى اسهم فى احراز اليهود لهذا النجاح فى هذا المجالات [اتقانهم للغة الاغريقية التي أتقنوها واتخذوها لسانا لهم حتى في المسائل المتصلة بالعبادة والعقيدة وتزيينهم بالزى الاغريقى، وحرصهم بصفة عامة على ألا يبدوا عنصرا غريبا من سكان المدن] (62).



النشاط الزراعي:



كانت برقة في عهد البطالمة [ بلدا يضم عدد قليلا من المدن وعددا كبيرا من القرى فاليهود كانوا يشكلون عنصرا من عناصر السكان في القرى](63) المنتشرة في ريف برقة إلى جانب أنهم [كانوا عنصرا من عناصر سكان المدن].(64)وكانت الأنشطة الاقتصادية في ريف برقة تعتمد اعتمادا كبيرا على [الزراعة والرعي والمهن الزراعية المتصلة بهما ](65) [فأعطيت لليهود حرية مزاولة هذه الأنشطة سواء أكانوا أصحاب اقطاعات زراعية أو مستأجرين لمساحات زراعية أو فلاحية يعملون في مقابل لهم أجور محدودة](66).



النشاط الثقافي:



تعد مدينة قورينا في العصر الهيلينستى مركزا من مراكز النشاط الفكري لذا فقد [اقبل اليهود على مجاراة الإغريق في مجالات الفكر المختلفة](67) فقد [ألموا الماما كافيا بالعناصر الأساسية للثقافة الاغريقية](68) و[برز من بين يهود قورينا بالفعل مفكر يدعى (ياسون) عاش على الأرجح حوالي منتصف القرن الثاني (ق.م)، وقد وضع مؤلفا باللغة الإغريقية في خمسة أجزاء عن تاريخ اليهود وقد اقر واضع سفر المكابيين الثاني* أن هذا الكتاب مستخرج من مؤلف (ياسون) وينتمي هذا المؤلف على اى حال إلى نتاج المدرسة التاريخية في العصر الهيلينستى](69)

المصادر والمراجع

1. د.خليفة محمد الأحول سالم الأحول : يهود مدينة طرابلس الغرب تحت الحكم الايطالي (1911-1943) منشورات مركز جهاد الليبيين للدراسات التاريخية الطبعة الأولى 2005ص24

2. مصطفى محمد الشعبانى يهود ليبيا دراسة سياسية وقانونية حول دعاوى المطالبة بالتعويض عن أملاكهم في ليبيا تقديم دجمعة أعتيقة دار الكلمة طرابلس 2006 ص87 دكتور عبدالرحمن بشير اليهود في المغرب العربي(22-462 هجرى/642-1070م) كلية الآداب جامعة الزقازيق الطبعة الأولى عين للدراسات والبحوث الإنسانية والاجتماعية 2001م ص31-33

3. صموائيل اتينجر: اليهود في البلدان الإسلامية (1850-1950م)ترجمة احمد الرفاعى ’رشاد الشامي عالم المعرفة عدد 197، الكويت ص 314

4. توماس.ل.طومسون: التاريخ القديم للشعب الاسرائيلى، ترجمة صالح على سوداح، بيسان بيروت 1995م، ص57

5. كيت وايتلام: اختلاف إسرائيل القديمة إسكات تاريخ فلسطين، ترجمة سحر الهنيدى، مراجعة فؤاد زكريا، عالم المعرفة عدد 249، الكويت 1999، ص275-279

6. محمد سليمان : جرمة، من تاريخ الحضارة الليبية، دار المصراتى ليبيا 1969، ص131-133

7. مصطفى كمال عبدالعليم : دراسات في تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية بدون تاريخ ص188-190

8. مصطفى عبدالله بعيو، المشروع الصهيوني لتوطين اليهود فى ليبيا، طرابلس الدار العربية للكتاب طبعة سنة 1975مى ص 47

9. ابن خلدون، عبدالرحمن بن محمد (ت808هجرى/1405م)- العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوى السلطان الأكبر، دار الكتاب اللبناني ومكتبة المدرسة، بيروت1930

10. جوستاف لوبون اليهود فى الحضارات الأولى ترجمة عادل زعيتر نعيسى البابى الحلبى وشركاه القاهرة 1970ص45-50

11. سعد زغلول عبد الحميد: تاريخ المغرب العربي –منشأة المعارف، الإسكندرية 1979ص107، 106

12. حكم داود عليه السلام من عام (1005-965)ق.م المصدر: معين حسيب: تاريخ القدس العربية الطبعة الأولى، دار سعد الصباح للنشر والتوزيع الكويت، 1997

* العصر الهيلينستي، فترة في التاريخ القديم كانت فيها الثقافة اليونانية تزخر بالكثير من مظاهر الحضارة في ذلك الحين

* المؤرخ اليهودى يوسف: اسمه الأصلي بالعبري يوسف بن ماتيتياهو اسمه باللغة اللاتينية يوسيفوس فلافيوس وباللغة اليونانية يوسيپوس ولد (38-100 للميلاد، تقدير) في مدينة أورشليم (القدس) لعائلة كهنة يهودية، أي من عائلات النخبة الدينية وهو يهودي متأغرق كان أديبا مؤرخا وعسكريا يهوديا رومانيا عاش في القرن الأول للميلاد واشتهر بكتبه عن تاريخ اليهود والتمرد اليهودي على الإمبراطوية الرومانية والتي تلقي الضوء على الأوضاع والأحداث في فلسطين خلال القرن الأول للميلاد خلال فترةانهيار مملكة يهوذا، وظهور الديانة المسيحية والتغييرات الكبيرة في اليهودية بعد فشل التمرد بالرومان ودمار هيكل هيرودس.

* اراكنة: وبعض المصادر تكتبه أراخنة (بالخاء) ومفرده أرخن، ارخن

تُنطَق: أرْخُن (أرخون)، بوضع ضمة على الخاء.

ارخن هي كلمة يونانية تعني ‘حاكم - قائد - آمِر - رئيس - رُبَّان’،

* الكنس او البيع:الكنس هو‏المعبد‏ ; و‏يعد عند اليهود هو الدار التي يلوذون إليها في كل شئونهم دينية كانت أو دنيوية، فهو إلى جانب كونه مركزا للعبادة يعد أيضا مركزا للتعليم والشئون الاجتماعية. ‏

البيع مفرده البيعة : بكسر الباء، وهى بيت عبادة اليهود والنصارى، ج بيع بكسر الباء وفتح الياء قال تعالى بسم الله الرحمن الرحيم {وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا} الحج 40.

* استرابون : هو مؤرخ وجغرافي وفيلسوف إغريقي. (عاش 64 أو 63 ق.م. ـ 21م)

* ناحوم سلوش: مستشرق يهودى فرنسى، وهو استاذ من جامعة السربون وعضو أكاديمية الأداب والوثائق الفرنسية كان استاذا للدراسات اليهودية بجامعة السوربون في مطلع القرن العشرين وقد قام بزيارة المغرب العربي ووضع كتابا عنوانه (رحلات شمالي افريقيا)، وقد قامت بنشره الجمعية الأمريكية للمطبوعات اليهودية سنة،1927 وقد زار ليبيا في عهد ولاية رجب باشا، حيث كان عضوا في البعثة التي ارسلها اليهود لدراسة احوال برقة ومدى صلاحيتها لأن تكون وطنا قوميا لليهود، وذلك سنة 1909.

* ومرابين: اى يقرضون الاموال بالربا.

* ياسون:

* سفر المكابيين: أحد أسفار العهد القديم (اخر اسفار التوراة) ومن أهم المصادر التي تروي تاريخ الطائفة اليهودية في حقبة البطلميين والسلوقيين وهي حقبة الامبراطورية اليونانية.



المصادر والمراجع:

1. ابراهيم نصحى، تاريخ مصر فى عصر البطالمة، الطبعة الثانية القاهرة، 1960 ج1 ص56، 57.

2. منيرة محمد الهمشرى، البطالمة فى القرنين الثانى والاول ق.م الهيئة المصرية العامة للكتاب 1999 ص29.

3. ابراهيم نصحى، تاريخ مصر فى عصر البطالمة، الطبعة الثانية القاهرة 1960 ج1 ص56، 57.

4. ابراهيم نصحى، تاريخ مصر فى عصر البطالمة، الطبعة الثانية القاهرة 1960 ج1 ص56، 57.

5. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص130، 131.

6. د. عبد اللطيف محمود البرغوثي التاريخ الليبي القديم من أقدم العصور حتى الفتح الاسلامي منشورات الجامعة الليبية ص198 وبذات المعنى مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص131.

7. د.مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص133.

8. د. عبد اللطيف محمود البرغوثي التاريخ الليبي القديم من أقدم العصور حتى الفتح الاسلامي منشورات الجامعة الليبية ص198.

9. انظر مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966ص133د. عبد اللطيف محمود البرغوثي التاريخ الليبي القديم من أقدم العصور حتى الفتح الاسلامي منشورات الجامعة الليبية ص198.

10. د. عبد اللطيف محمود البرغوثي التاريخ الليبي القديم من أقدم العصور حتى الفتح الاسلامي منشورات الجامعة الليبية ص198.

11. الطيب محمد حمادى، اليهود ودورهم فى دعم الاستيطان البطلمى والرومانى فى اقليم برقة.منشورات جامعة قاريونس، طبعة 1994، ص60.على فهمى خشيم، قراءات ليبية، دار مكتبة الفكر، طرابلس- ليبيا، ص238.

12. انظر مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966ص133د. عبد اللطيف محمود البرغوثي التاريخ الليبي القديم من أقدم العصور حتى الفتح الاسلامي منشورات الجامعة الليبية ص198 ود. خليفة محمد سالم الاحول، يهود مدينة طرابلس الغرب تحت الحكم الايطالى (1911-1943) منشورات مركز جهاد الليبين للدراسات التاريخية طبعة 2005 ص21

13. مصطفى امحمد الشعبانى، يهود ليبيادراسة سياسية وقانونية حول دعاوى المطالبة بالتعويض عن املاكهم فى ليبيا دار الحكمة طرابلس ليبيا 2006 ص85.

14. مصطفى عبدالله بعيو، المشروع الصهيونى لتوطين اليهود فى ليبيا، طرابلس الداراالعربية للكتاب طبعة سنة 1975م ص47، زبيدة محمد عطا، اليهود فى العالم العربى، عين للدراسات والبحوث الانسانية والاجتماعية طبعة 2003 ص82.

15.. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص171، 172.

16. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص172.

17. نفس المصدر السابق ص172.

18. نفس المصدر السابق ص172.

19. نفس المصدر السابق ص172.

20. نفس المصدر السابق ص172.

21. نفس المصدر السابق ص172.



22. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص185.

23. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص186-187.

24. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص187.

25. الصادق النيهوم، موسوعة تاريخنا. دار التراث، جنيف، سويسرا 1977 الجزء 3 ص182.

26. مصطفى عبدالله بعيو، المشروع الصهيونى لتوطين اليهود فى ليبيا، طرابلس الدار العربية للكتاب، طبعة سنة 1975 م ص47 وفى نفس المعنى باللغة النجليزية انظر موقع الجماعات اليهودية المهاجرة من الشرق الاوسط theforgotten refugees Libya roots published :at The Forgotten Refugees’. http://www.theforgottenrefugees.com/index. php?option=com_content&task=view&id=35&Itemid=38. Retrieved

27. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص172، وذكره بذات المعنى د. عبد اللطيف محمود البرغوثي التاريخ الليبي القديم من أقدم العصور حتى الفتح الاسلامي منشورات الجامعة الليبية ص198.

28. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966ص172، وذكره بذات المعنى د. عبد اللطيف محمود البرغوثي التاريخ الليبي القديم من أقدم العصور حتى الفتح الاسلامي منشورات الجامعة الليبية ص198.

29. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص172، وذكره بذات المعنى د. عبد اللطيف محمود البرغوثي التاريخ الليبي القديم من أقدم العصور حتى الفتح الاسلامي منشورات الجامعة الليبية ص198.

30. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966ص172، وذكره بذات المعنى د. عبد اللطيف محمود البرغوثي التاريخ الليبي القديم من أقدم العصور حتى الفتح الاسلامي منشورات الجامعة الليبية ص198.

31. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص172.

32. د. مصطفى عبدالله بعيو، المشروع الصهيونى لتوطين اليهود فى ليبيا، طرابلس الدار العربية للكتاب، طبعة سنة 1975 م ص47.

33. د. عبد اللطيف محمود البرغوثي التاريخ الليبي القديم من أقدم العصور حتى الفتح الاسلامي منشورات الجامعة الليبية ص199، وبذات المعنى فى نصحي، إبراهيم، تاريخ مصر في عصر البطالمة، مكتبة الأنجلو المصرية، الطبعة الثالثة، القاهرة، 1966 ج 2، ص154.

34. د. مصطفى عبدالله بعيو، المشروع الصهيونى لتوطين اليهود فى ليبيا، طرابلس الدار العربية للكتاب، طبعة سنة 1975م ص47.

35. د. عبد اللطيف محمود البرغوثي التاريخ الليبي القديم من أقدم العصور حتى الفتح الاسلامي منشورات الجامعة الليبية ص199،وبذات المعنى ذكره. مصطفى كمال عبد العليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص175.

36. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص175.

37. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص175.

38. د. مصطفى عبدالله بعيو، المشروع الصهيونى لتوطين اليهود فى ليبيا، طرابلس الدار العربية للكتاب، طبعة سنة 1975م ص47.

39. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص175.

40. د. عبد اللطيف محمود البرغوثي التاريخ الليبي القديم من أقدم العصور حتى الفتح الاسلامي منشورات الجامعة الليبية ص199.

41. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص175.

42. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص175، د. عبد اللطيف محمود البرغوثي التاريخ الليبي القديم من أقدم العصور حتى الفتح الاسلامي منشورات الجامعة الليبية ص199.

43. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص172.

44. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص175، 174.

45. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص176.

46. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص176.

47. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص185.

48. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص185.

49. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص186.

50. مصطفى عبدالله بعيو، المشروع الصهيونى لتوطين اليهود فى ليبيا، طرابلس الدار العربية للكتاب، طبعة سنة 1975م ص47.

51. د. عبد اللطيف محمود البرغوثي التاريخ الليبي القديم من أقدم العصور حتى الفتح الاسلامي منشورات الجامعة الليبية ص197.

52. موسى محادين، دور الدين اليهود فى تطوير بلدان شمال افريقيا فى العصور القديمة دار النور للدعاية والنشر قبرص 2004 ص35.

53. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص208.

54. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966ص172.

55. د. محمد الوكيل، تاريخ اليهود فى افريقيا، دار النهضة العربية 2008ص54

56. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص173.

57. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص173، 174.

58. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص174.

59. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966ص، 174.

60. د. عبد اللطيف محمود البرغوثي التاريخ الليبي القديم من أقدم العصور حتى الفتح الاسلامي منشورات الجامعة الليبية ص199.

61. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966ص173، 174.

62. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966ص174.

63. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966ص173.

64. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966ص173.

65. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966ص174.

66. د. مصطفى عبدالله بعيو، المشروع الصهيونى لتوطين اليهود فى ليبيا، طرابلس، الدار العربية للكتاب، طبعة سنة 1975م، ص47 وفى نفس المعنى باللغة الانجليزية، انظر موقع الجماعات اليهودية المهاجرة من الشرق الاوسط.

67. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص176.

68. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص176.

69. د. مصطفى كمال عبدالعليم، دراسات فى تاريخ ليبيا القديم، منشورات الجامعة الليبية يناير 1966 ص176.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الأمثال الشعبية الليبية

غـــنـــــاوي وشـــتـــــاوي على ( الــــقــــــديـــــــم )

ما بي مرض غير دار العقيلة.. للمجاهد الفقيه رجب بوحويش