المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, ٢٠١١

Cyrenaica برقة

صورة
علم دولة برقة المستقلة Cyrenaica Kyrenaika Κυρηναία "Barce" Barqah

ما بي مرض غير دار العقيلة.. للمجاهد الفقيه رجب بوحويش

مابـي مرض غير دار العقيـله .. وحبس القبيله .. وبعد الجبا من بـلاد الوصيـله مابي مرض غير حـد النكاد .. وشوية الـزاد .. وريحـة اللـي مجـبرة بالسـواد الحمرة اللي وين صـار العناد .. عناتها طويـله .. لها وصف ما عاد تـاجد مثيـله مابي مرض غير واجـد مرايف .. والحال صايف .. على عكرمة والعدم والسقايف وحومة لفاوات عز العطايف .. حتى وهي محيله .. تربي المهـازيل جلـة خويلـه مرايف علي عكرمة والسراتي . . اللي هن مناتي .. انشكرن ان طلتهن في حياتي علي وين يخطرن ننسـى اوقاتي .. دمعي نهيله .. زواعب علي لحيتى سال سيله مابي مرض غير مطرى الحرابي .. خيرة أصحابي .. الضرابين والمكوعظ ينابي ركابيـن كل حمرة دعـابي .. الطايـح تشيلـه .. نضـيده رفاقاه قبلوا جميـله مابي مرض غير فقد الرجال .. وفنية المال .. وحبسة نساوينا والعيال والفارس اللي يقدع المال .. نهاره جفيله .. طايع لهم كيف طوع الحليله طايع لهم كيف طوع الوليه .. إن كانت خطيه .. نرمي الطاعة صباح وعشيه نشيل في الوسخ والمويـه .. معيشة ذليلـه .. مفيت ربنا يفزع يفك الوحيلـه طايع لهم كيف طوع الوصيف .. نسيت الوظيف .. بعد بقيتي كنت ظاري عفيف نصبي بلا حيل عندي خفيف ..

لغة أهل برقة فى غريب الحديث النبوي الشريف

لغة أهل برقة فى غريب الحديث النبوي الشريف أ.محمد أحمد الوليد* هذا مبحث لطيف ، موضوع شائق طريف يبحث في دلالات الألفاظ المستعملة في اللهجة الليبية، وهي ذاتها الألفاظ التى استحقت جهداً طويلاً وعملاً دؤوباً من علماء فضلاء عكفوا على تفسير معناها،ومعرفة دلالتها في غريب الحديث النبوي الشريف،وهو علم يبحث في معنى مفردات الحديث وقد قضى فيه علماء كرام جل حياتهم حتى وصل الأمر بأحدهم وهو الإمام العلامة أبو عبيد القاسم بن سلام أن ألف فيه كتاباً استغرق أربعين سنة فجعله بحق في مصاف كبار العلماء الذين دانت لهم أمة الإسلام بالإجلال والاحترام،فقال عنه الهلال بن العلاء الرقي ((منّ الله على هذه الأمة بأربعة في زمانهم : بالشافعي تفقه في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ، (1) وبأحمد بن حنبل ثبت في المحنة ولولا ذاك لكفر الناس،وبحيي بن معين نفى الكذب عن حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم،وبأبي عبيد القاسم بن سلام فسر غريب الحديث ولولا ذاك لاقتحم الناس الخطأ )) (2) ولعل الزمن الذى استغرقه تأليف كتاب أبى عبيد في تفسير ألفاظ الحديث النبوي شاهد قوي على صعوبة هذا الفن، ووعورة