براري برقة

الغزال البري الجميل:
وتزن الغزالة البالغة منها ما بين 10 و15 كيلوغراما، أما الذكور فلها قرون سميكة، بينما نجد أن للإناث قروناً أرفع وأكثر استقامة. وتتغذى الغزلان على الأعشاب والحشائش، مثلها مثل المها. تعيش الغزلان في قطعان ويمكن رؤية القطعان الكبيرة مباشرة بعد هطول الأمطار






* الريم (غزال الرمل):
نوع أقل انتشاراً ويفضل مناطق الرمال.. وخلافاً عن الغزال العربي، يقوم الريم بإنجاب توأمين بصورة منتظمة، وعلى غرار المها فهو يقطع مسافات طويلة بحثاً عن مراعي جديدة.
* أرنب الصحراء:
لونه رمادي رملي وفي الغالب لا يمكن رؤيته عندما يربض بلا حراك ليلاً ومنفرداً، ويعتمد في غذائه على البراعم الطازجة للأعشاب والحشائش وهو غالباً ما يكون غذاءاً للنسور المعششة.













الوشق
ذلك الحيوان البري آكل اللحوم، فينسجم مع البيئة الصحراوية بلونه الرملي الذي يشبه رمال الصحراء مما يساعده على التخفي، فضلاً عن ندرة ظهوره نهارا. ويتغذى على الأرانب والزواحف والطيور الموجودة بالمنطقة.











الثعالب
ذات الألوان المختلفة ، فمنها الثعلب الرملي الأبيض ذو الحجم الصغير والآذان والذيل الطويل، وهي ثعالب هادئة الطباع تتغذى على الحيوانات الصغيرة والقوارض، والثعلب الأحمر وهو أكبر حجماً من الثعالب البيضاء كما أنه يتركز وجوده في المناطق القريبة من مصادر المياه.

ما هي المعضليات ؟
هي اللافقاريات ذوات الأرجل المعضلية وتكون عادة ذات هيكل خارجي صلب والواقع ان هذه الأجناس تؤلف القسم الأكبر من مملكة الحيوانات ، ويبلغ عددها حوالي 75% من مجموع الحيوانات المعروفة من الفقريات ومن اللافقريات وثلاثة أرباعها من الحشرات ومن المعضليات والجنادب والصراصير والفراشات والنحل والزنابير والنمل والذباب والخنافس.




العناكب والعقارب :
ربما كانت العناكب والعقارب أكثر أنواع العنكبوتيات المعروفة ويجد 30.000 صنف من العناكب و700 صنف من العقارب. وإحدى أدهش مهارات العناكب قدرتها على اقتناص فريستها بواسطة نسيج (شرك) . فالحرير الذي تنتجه العنكبوت لحياكة شركها دقيق جدا بحيث يستعمل لوضع علامات على الأدوات البصرية . وبيوت العنكبوت الواسعة التي نراها في البنايات من صنع عناكب المنازل الطويلة الأرجل ، بينما النسيج المستدير الذي يلمع بحباب الندى تحت نور الشمس في الخريف فهو صنع عنكبوت الحدائق الشائع الوجود في مناطق كثيرة من العالم . وتوجد عناكب تبني بيوتا مبطنة تنسحب هي لتختبئ في قعرها ، أو تنسج حريرها لكي تحيك منه شرانق للبيض الذي تضعه . وطريقة العنكبوت في بناء بيته هي بأن يتسلق العنكبوت الصغير مكانا مرتفعا عمود أو غصن شجرة مثلا ، ونساجات الحرير في مؤخرة جسمه تطلق خيوطا يوصلها الهواء إلى أمكنة أخرى . وعندها ينتقل إلى مكان آخر.




الحشرات

الحشرات المتنوعة :
تعد الحشرات بين أكثر الحيوانات عددا ،فقد أكتشف منها حتى الآن حوالي المليون من الأنواع المختلفة . تعيش الحشرات في جميع بقاع الأرض .ونجد الحشرات في البرك والجداول في الأرض وعلى النباتات حتى في بيوتنا . وتوجد آكلات نبات وحشرات صيادة وآكلات جيف وبعضها مثل الفراشات نجدها جميلة لا تؤذي غيرها كالبعوض والذباب الذي يمكن ان تكون مزعجة مؤذية ناقلة للأمراض . هناك حوالي خمسين مجموعة أو صنف مختلفة ، ويمكن الإستدلال عليها من طريقة تركيب أجنحتها وأكبرها عددا هي ذوات الأجنحة المغمدة وذوات الغطاء الصلب للأجنحة .فالذباب أو ذوات الجناحين كما يدل أسمها لها زوج واحد من الأجنحة بدلا من الزوجين أما النحل والزنابير والنمل فهي من غشائيات الأجنحة حيث تساند أجنحتها شبكة من العروق.




الأسماك :
توجد الأسماك في كل مكان تجد فيه ماء تعيش فيه. فهي في المحيطات والبحار وبرك الماء العذب والبحيرات والأنهار والمستنقعات ، حتى في الغدران ويمكن للسمك أن يعيش في المياه الإستوائية وتحت الجليد . ويتراوح حجمها بين أقزام لا يتعدى طولها 2سم إلى جبابرة مثل حوث القرش الذي يبلغ طوله 14 مترا . وهناك ما يزيد على 25.000 نوع مختلف من الأسماك. وتقسم الأسماك إلى نوعين رئيسيين : فالسمك العظمي هو الأكثر عددا ، ويوجد في كل أشكال المياه . مثلا سمك الرنكة ( من أنواع السردين ) يعيش في البحر، والسلمون المرقط في النهر وأبو شوكة في البرك. والنوع الثاني ، السمك الغضروفي له هيكل أكثر مرونة وطراوة ويشمل أسماك القرش ( كلاب البحر) والسمك المفلطح وهذا النوع يعيش فقط في البحار. وكانت الأسماك أول حيوانات على الأرض ينمو لها هيكل عظمي داخلي وجمجمة ذات فكين وأسنان .







الضفادع:
نجد الضفادع في أكثر بقاع العالم ، من الأصقاع القطبية إلى الصحاري المحرقة إلا أن غالبيتها تعيش في المناطق الإستوائية الحارة الرطبة وتتراوح أحجامها بين الضفادع الصغيرة بطول سنتيمتر واحد إلى ضفدع جوليات الجبار في أفريقيا الوسطى الذي يبلغ طوله 30سم وطوله الإجمالي برجليه الخلفيتين قد يصل إلى 80سم.
ضفادع الشجر :
من أغرب أنواع الضفادع تلك التي تعيش في الأشجار في الغابات الإستوائية خاصة وأكثرها لونه أخضر فاقع كي يتماوج لونه تماما مع أوراق الشجر . ولكي تتمكن من تسلق الأغصان سعيا وراء الحشرات فإن لها لبدا ماصة في أصابع اليدين والرجلين تقبض بها على الغصن. وأغرب طريقة للتنقل بين الأشجار هي التي يستعملها الضفدع الطائر فهذا الضفدع الشجري لا يطير مثل العصافير بل يقفز من الغصن وينساب في الهواء عائما حتى يصل إلى شجرة أخرى وله رجلات مكففتان يفتحهما مثل البراشوت فتمكنه من قطع حوالي 30 مترا في الهواء.






التماسيح والسلاحف

توجد ثلاث مجموعات رئيسية من الزواحف:الأفاعي ،السلاحف والتماسيح . وجسم الزواحف مغطى بحراشف جافة . وأكثر الزواحف لها أربع قوائم تمكنها من التنقل بسهولة على اليابسة كما أن باستطاعة الحيات والأفاعي الانسياب بسهولة وسرعة رغم أن لا قوائم لها . والقدرة على التحرك بسرعة تتيح للزواحف أن تعيش بعيدا عن الماء وكثير منها يعيش في الأماكن الجافة . والظاهرة الأخرى التي تمكن الزواحف من العيش بعيدا عن الماء هي طريقتها في التوالد . أكثر الزواحف تضع بيضا له قشر جلدي قاس يحفظ الحيوان الصغير داخلها. فلا حاجة لأن تكون البيضة محاطة بالماء او الرطوبة ويمكن وضعه أينما كان على الأرض وبعض الزواحف تلد صغارها أحياء بدلا من أن تبيض.










الأفاعي

أطول أنواع الحيات هي الأصلة أو الثعبان المتشبك الذي يعيش في جنوب شرقي آسيا، ويصل طوله إلى عشرة أمتار ومثله الأناكوندا في أمريكا الجنوبية التي قد يبلغ طولها بين 8 و9 أمتار . وأقصر نوع هي حية (( الخيط)) في جزر الهند الغربية التي لا يزيد طولها على 12 سم. جسم الحية الطويل يشمل الذنب الموصول في الجسم بطريقة لا نكاد نفرقها والهيكل العظمي سلسلة من قفص صدري طويل قد يبلغ عدد أضلاعه 400 ضلع تمتد الأحشاء الداخلية على طوله . ويمكن للفم أن يفتح واسعا وذلك لتمكين الحية من ابتلاع الفريسة وضمن الفم أسنان حادة بعضها قد يكون ساما ،ولسان الأفعى طويل وقد يكون مشعبا واللسان يندفع خارج الفم كالسهم ثم يرجع إلى الداخل باستمرار حتى عندما يكون الفم مغلقا لأن للحية فتحة في الفك الأعلى يخرج منها اللسان والسبب في ذلك هو أن اللسان يحل محل الأنف فيلتقط الرائحة ويحملها إلى عضو داخل الفم يميز بين الروائح المختلفة وبهذه الطريقة تستطيع الحية أن تحس بوجود طعام أو أعداء أو أنثى أو حية أخرى منافسة.











الطيور

المنظر الخارجي للطيور يختلف تماما عن مظهر الحيوانات العظمية الأخرى من زحافات وثدييات. ولكن من الداخل فالأجسام لها التصميم الأساسي نفسه فجميعها لها العظام ذاتها مع اختلاف كبير في حجم العظام وثخانتها. فبالمقارنة مع الكائن البشري مثلا نجد أن للطير فكين مستطيلين وعنقا طويلا ،عظام الذراعين واليدين طويلة ( وتقع داخل الجناح) كما أن الرجلين والقدمين بالغة الطول أيضا . وعظام الفخذ مغطاة بالريش والذي نظن أنه ركبة الطير هو بالحقيقة الكاحل أو رسغ القدم . وأصابع رجلي الطير طويلة جدا تنتهي بمخالبه أو بجلد يغطي ما بينها ويساعد الطير على السباحة . وقفص الصدر صغير بالمقابل ولكن عظمة الصدر الوسطى كبيرة وقوية لأن عضلات الطيران القوية موصولة إلى الهيكل بواسطتها وهذه العضلات تدفع الجناحين وتجعل صدر الطير كبيرا. ومع أن جسم الطير يحتوي على عظام كثيرة إلا أنه ليس ثقيلا لأن على الطير ان يرتفع في الهواء .والواقع ان العظام مجوفة فهي لذلك خفيفة والعظام مسنودة بعارضات من العظام الصغيرة تزيد في قوتها. وللطير رئتان ضخمتان وفجوات فارغة تسمى أكياس هواء داخل الجسم وهذه لا تساعد على تخفيف الجسم فحسب، بل تتيح للطير أيضا كميات كبيرة من الهواء للتنفس، وهذا حيوي للطير أثناء الطيران عندما يحتاج إلى كثير من الأكسجين . والطيران يعطي الجسم حرارة والهواء داخل الجسم يمتص هذه الحرارة الزائدة . وللطيور ميزة تنفرد بها بين المخلوقات ألا وهي الريش . فالجسم مكسو بريس قوي وكذلك الأجنحة والذنب وهو يحفظ الجسم ويحميه ويعطي الطير القدرة على الطيران وتحت هذا الريش المتين توجد زغب أو وبر ريشية تقي جسم الطير من البرد والريش جميعه مكون من مادة كيراتين وهي مادة قرنية موجودة في شعر الإنسان وأظافره.







الثدييات
الثدييات ( اللبونات ) حيوانات ذات دم حار وعظام فقرية يتغذى صغارها من حليب أمها ، وينبت لها شعر أو فرو ويولد الصغار عادة أحياء. والبلاتينوس أو منقار البط والنضناض أو قنفذ النمل هما الثدييان الوحيدان اللذان يضعان بيوضا وكلاهما يعيش في أستراليا وهي موطن معظم الثدييات الجرابية، مع أنه توجد بعض الجرابيات المنتشرة في أميركا الجنوبية. هاتان المجموعتان الأكثر بدائية بين الثدييات حل محلهما الثدييات المشيمية المنتشرة في كل بقاع العالم . فالجنين يتغذى وهو داخل جسم أمه بواسطة الدم الذي يمر عبر مصفاة هي المشيمة لذلك تولد الصغار في عمر أكثر تطورا مما هو في الأنواع الأخرى من الثدييات. والثدييات تتراوح في الحجم بين (الزبابه) وهو نوع يشبه الفأر الصغير إلى الحوت الأزرق الضخم وتختلف الطرق المعيشية للأجناس باختلاف أنواعها فهي تعيش فوق الأرض وتحت الأرض في الشجر وفي الماء وفي الهواء . وعندما يتعلق الموضوع بالبحث عن الطعام يصبح من المهم جدا أن يكون الحيوان مكيفا على طريقة معيشية خاصة والفروق الأساسية تظهر عادة في الأطراف وفي الأسنان وفي بعض الثدييات تكون السيقان مناسبة أكثر ما يمكن للركض وفي البعض الآخر للقفز وفي سواها للحفر او التسلق او السباحة أو الطيران. وتستعمل الأسنان للقضم أو للمضغ أو لتمزيق اللحم ويظهر من نوع أسنان الثدييات ما إذا كانت آكلة لحوم أو نباتات على العموم ولأن الثدييات ذات دم حار ومكسوة بالشعر أو الفراء فباستطاعتها أن تعيش في البلدان الباردة كما تعيش في البلدان الحارة ولكي تتفادى التجمد أو الحرارة الزائدة فإن تصرفها مختلف . فهي كثيرة النشاط والحركة في الأصقاع القطبية لأن الحركة تزيد في حرارة الجسم كما أن للحيوانات القطبية فراء ،أما من ناحية أخرى في المناطق الاستوائية مثلا فالثدييات الضخمة أمثال الفيل وفرس النهر فلها أجسام عارية من الشعر لكي تفقد الحرارة أسرع وبعض الثدييات تخفف من حرارة جسمها بإفراز العرق كما يفعل البشر والكلاب تمد لسانها وتلهث.





الدب
حيوان ثديي، ضخم الجسم ، قصير الجسم والقوائم، من آكلات اللحوم والنباتات معاً ، قادر على تسلق الأشجار وعلى السباحة. تنتهي أقدامه بخمسة براثن ، ويترك آثاراً على الأرض .
والدببة أنواع مختلفة ، منها الدب الرمادي ، والدب الأسمر ، ودب التيبت ، ودب ألاسكا ، والدب الأميركي ، ودب مالي ، والدب الأهدل والدب القطبي أو الأبيض . فالدب الأبيض القطبي يعيش في أقصى المناطق الشمالية الباردة ، وهو لا يأكل إلا اللحوم ، وفريسته المفضلة هي الفقمة التي يطاردها فوق الجليد وفي الماء ، وهو غطاس ماهر ، وسباح ممتاز ، وعدوه الأول الإنسان الذي يصطاده من أجل فرائه . مدة حمل الأنثى تسعة أشهر ، وهي تضع من جرو واحد إلى أربعة جراء ، وهو يبقى مع أمه سنتين .
والدب الأميركي الأسود يكثر في المكسيك وولايتي فلوريدا وتكساس الأميركيتين ، وهو يتسلق الأشجار بسهولة ، ويمضي فصل الشتاء نائماً. يأكل الأسماك ، والنباتات والحيوانات ، وهو قابل للترويض .والدب الأسمر يعيش في الأجزاء الشمالية من روسيا والأجزاء الشمالية الغربية من أميركا الشمالية ، والجراء تستقل عن أمها في عمر السنتين.يعمر هذا النوع من الدببة ما بين 30سنة و35سنة، وهو يأكل الثدييات والأسماك والمواد النباتية ، والعسل .

النمر
حيوان ضخم قوي من أكلات اللحوم ومن فصيلة السنوريات التي تضم الهر والفهد وغيرهما، يوجد في شمال أفريقيا، وجنوب الصحراء الكبرى الإفريقية، والهند، والصين، ومنشوريا، والنمر حيوان مهيب رائع، ومظهره الخلاب، ومرونة مشيته، وجمال فروته تجعله من أجمل الحيوانات، يتراوح وزنه ما بين خمسين وتسعين كلغ، ويبلغ متوسط طوله نحواً من 215 سنتم باستثناء ذيله الذي يصل طوله إلى تسعين سنتم. وارتفاعه عند الكتفين يتراوح بين 95سم و110سم؛ أما السلالة العملاقة التي تعيش في منشوريا فقد يصل طول النمر فيها إلى 3.6م.
وبر النمر أصفر ضارب إلى البني منقط بالأسود؛ أما صدره فأبيض اللون، أنيابه كبيرة جداً وصلبة وحادة، وأظافره قابلة للانقباض، حاسة الشم والسمع عنده قويتان، ويستعملهما لاكتشاف طرائده، لكنه لا يتمتع بحاسة بصر ثاقبة جداً.
والنمر ليلي العادات غالباً، بارع في تسلق الأشجار، يقتات بالحيوانات وبالطيور وبالزواحف، وقد يهاجم البشر أحياناً، وهو يستطيع أن يقوم بقفزات ترفعه ستة أمتار عن الأرض لكي يصل إلى طريدة على غصن شجرة باسقة، ومهاجمته للطريدة تكون دوماً صامته، فهو متربص بها ويقترب منها برشاقة حتى لا يفصله عنها إلا ثلاثة أو أربعة أمتار فينقض عليها ويطرحها أرضاً، ويكسر عمودها الفقري على مستوى الرقبة، ومن ثم يجر جسمها إلى مكان بعيد ليفترسها.
بالنسبة لحياته العائلية.. لا يلتقي الذكر الأنثى إلا للتزواج والإنجاب، ويمكن للنمرة أن تنجب حين تبلغ من العمر ثلاث سنوات وعادة تحمل كل ثلاث سنوات، وبعد مضي 91 أو 115 يوماً من الحمل، تنجب ما يتراوح بين صغير وخمسة صغار، ونسبة الموت لدى الصغار مرتفعة جداً فعلى الإجمال لا يصل إلا اثنان من الصغار إلى سن البلوغ، إذ يولد النمر أعمى وعاجزاً تماماً عن البقاء والدفاع عن النفس، ويتراوح وزنه عند الولادة بين 800غ و1.6كلغ، وترضع الأنثى صغارها التي تتفتح عيونها بعد فترة تتراوح بين خمسة أيام واثني عشر يوماً، وتبدأ بإطعامها اللحم حين تبلغ ثمانية أسابيع، وتصبح قادرة على السير. عندئذ تدرج وراء أمها بين الأعشاب الطويلة. ومن ثم تعلم النمرة صغارها على القتل.. والنمر يعيش عشرين سنة تقريباً.
أسماؤه: الأبرد، الأرقط، السبنتاة، السبنوي، السندأوة، الكعثم، الضرجع، أبو طح0ان، أبو خطار، أبو جعدة، أبو فارس.
أنثاه: النمرة، الأبردة، أم الأبرد، الخيثمة، أم رقاش، السبنتاة، الكعثم، العسبرة، أم فارس...
صوته: الهرير، الخرير، الزمخرة، الغطيط، الخرخرة، التزمخر.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الأمثال الشعبية الليبية

غـــنـــــاوي وشـــتـــــاوي على ( الــــقــــــديـــــــم )

ما بي مرض غير دار العقيلة.. للمجاهد الفقيه رجب بوحويش